منتديات انجلشاوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المنتدى للبيع
الرجاء على من يرغب بالشراء التواصل على الخاص
استعرض الموضوع التالياذهب الى الأسفلاستعرض الموضوع السابق
Ms.Faten
Ms.Faten
الادارة
الادارة
انثى عدد الرسائل : 2335
العمر : 40
العمل/الترفيه : معلمة لغة انجليزية و مترجمة
المزاج : عال اوى :)
نقاط : 5974
http://englishawe.yoo7.com

ترجمة قصيدة السيدة لعازر lady Lazarus للشاعرة سيلفيا بلاث Empty ترجمة قصيدة السيدة لعازر lady Lazarus للشاعرة سيلفيا بلاث

الخميس أبريل 04, 2019 1:19 am

ترجمة قصيدة السيدة لعازر lady Lazarus للشاعرة سيلفيا بلاث

السيدة لعازر
-------------------------------
ها قد فعلتها تارة أخرى .
أفلح في ذلك ـــــ
مرة كل عشر

أنا معجزة تمشي على قدم وساق
بشرتي مثل درع الأباجورة ، براق
قدمي اليمنى مِثَقَّلَةُ أوراق ،

ملامحي ، ممحية ،
مثل ملفعة كتانية
هيا إنزع عن وجهي القناعا ،

عدوي هيا ؟.
هل أخيفك ، أمن بشاعة ؟ ــــــ
جحر الأنف ، كهفا العينين ، و طقم أسناني ، مستديرا ؟

ورائحة أنفاسي ، خميرة
تدوم يوماً كاملاً ، مستطيرة.
قريبا ، قريبا سينبت اللحم

الذي إنتاشه القبر ، طعاما
سيعود إلى منابته و يكسو العظاما
وأعود كما كنت إمرأة بسامة .

أنا في الثلاثين من عمري.
أنا سنورة ، بتسع أرواح أواجه الحماما.
هذه ثالث الموتات.

يا لتفاهة الفناء كل عشر سنوات
يا لملايين الروابط والشعيرات .
وحشد غفير يتدافع كاللجة

يتماحق يتساحق في رجة
ليشهد تعريتي ، فرجة
هنا يجري استعراض رقص للعاريات.

أيها السادة والسيدات
ها هما يدايا ركبتايا ، حاسرات.
وعظامي ، وإن بدت باليات

إلا أنني ذات المرأة ، دون الباقيات.
عندما حدث ذلك في المرة الأولى
كنت في عاشرة الطفولة

كان حدثاً عرضياً .
المرة الثانية فعلتها عن قصد ونية
أردت ذهاباً أبديا

أوصدت على نفسي كصدفة بحرية
كان عليهم أن ينادوا وينادوا ، عليا
كان عليهم نزع الديدان كاللآلئ عن جانبيا

الموت
فن ، مثل أي أمر آخر .
وأنا أتقنه بفرادة ملموسة.

أفعله ليكون حريقا
أفعله ليكون كالحقيقة.
بل يمكن القول بأنني ممسوسة .

هو سهل ، حد إرتكابه في زنزانة
سهل ، حد لقائه بثبات ورصانة .
لكن ما يؤذيني حد الإهانة،

هو عودة الروح ، تلك الاستعراضية
في رابعة النهار والشمس حية
إلى نفس الحيز ، ونفس الوجه ،

وإلى نفس الفظاظة وصيحات الدهشة:
"يا للمعجزة !"
هنالك ثمن للإبتهاج

ثمن مقابل النظر إلى خدوشي ،
هنالك ثمن مقابل سماع ، إختلاجي ــــ
يا للرواج .

وهنالك ثمن ، ثمن باهظ جدا
مقابل كلمة أو لمسة
أو قليل من الدماء

أو قطعة من شعري أو لباسي
إذن ، إذن ، سيدي الآس .
إذن ، سيدي القاسي .

أنا تحفتكم ،
أنا كنزكم الماسي ،
أنا وليدة الذهب النقي

ذائبة في صيحة .
أتقلب في إحتراقي .
لا تظنوا بأني أزدري عطفكم ، ويحا !

رماد ، رماد ، حتا ــــ
تحركونه ، تقلبونه.
لا لحم ، لا عظم ، لا شئ تحته ـــ

سوى لوح صابون
خاتم عرس
وحشوة ذهبية .

يا سيد الأعالي ، يا سيد الأشرار
حذاري
حذاري.

هأنذا من الرماد في إستواء
أنهض بقبة شعر حمراء
وإلتهم الرجال كالهواء
-------------------------------------------------
أسعد بسماع نقدكم بجميع الزوايا ...حادة ..أو منفرجة .. أو غير ذلك ، مع الشكر والتقدير
يتبع النص الأصلي للقصيدة ...


Lady Lazarus
by Sylvia Plath
-------------------------------------

I have done it again.
One year in every ten
I manage it--

A sort of walking miracle, my skin
Bright as a Nazi lampshade,
My right foot

A paperweight,
My face a featureless, fine
Jew linen.

Peel off the napkin
O my enemy.
Do I terrify?--

The nose, the eye pits, the full set of teeth?
The sour breath
Will vanish in a day.

Soon, soon the flesh
The grave cave ate will be
At home on me

And I a smiling woman.
I am only thirty.
And like the cat I have nine times to die.

This is Number Three.
What a trash
To annihilate each decade.

What a million filaments.
The peanut-crunching crowd
Shoves in to see

Them unwrap me hand and foot--
The big strip tease.
Gentlemen, ladies

These are my hands
My knees.
I may be skin and bone,

Nevertheless, I am the same, identical woman.
The first time it happened I was ten.
It was an accident.

The second time I meant
To last it out and not come back at all.
I rocked shut

As a seashell.
They had to call and call
And pick the worms off me like sticky pearls.

Dying
Is an art, like everything else.
I do it exceptionally well.

I do it so it feels like hell.
I do it so it feels real.
I guess you could say I've a call.

It's easy enough to do it in a cell.
It's easy enough to do it and stay put.
It's the theatrical

Comeback in broad day
To the same place, the same face, the same brute
Amused shout:

'A miracle!'
That knocks me out.
There is a charge

For the eyeing of my scars, there is a charge
For the hearing of my heart--
It really goes.

And there is a charge, a very large charge
For a word or a touch
Or a bit of blood

Or a piece of my hair or my clothes.
So, so, Herr Doktor.
So, Herr Enemy.

I am your opus,
I am your valuable,
The pure gold baby

That melts to a shriek.
I turn and burn.
Do not think I underestimate your great concern.

Ash, ash--
You poke and stir.
Flesh, bone, there is nothing there--

A cake of soap,
A wedding ring,
A gold filling.

Herr God, Herr Lucifer
Beware
Beware.

Out of the ash
I rise with my red hair
And I eat men like air.
23-29 October 1962
منقول

من هنا نبذة عن حياة واعمال الشاعرة سيلفيا بلاث






استعرض الموضوع التاليالرجوع الى أعلى الصفحةاستعرض الموضوع السابق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى